صعد الدولار الأمريكي لأعلى مستوى في أسبوعين خلال تعاملات أمس (الجمعة)، رغم زيادة الضغوط التضخمية الداعمة لزيادة معدل الفائدة.
وأظهرت بيانات رسمية أن التضخم الأمريكي تسارع بأكبر وتيرة في 6 سنوات خلال يونيو الماضي عند مستوى 2.9% على أساس سنوي وهي أكبر وتيرة منذ فبراير 2012. وتدعم تلك البيانات اتجاهات الاحتياطي الفيدرالي نحو زياد سعر الفائدة، إذ أعلن في اجتماعه الأخير أنه رفع تقديرات زيادة معدل الفائدة في العام الحالي إلى 4 مرات بدلاً من 3 مرات، ونفذ الفيدرالي عمليتين لرفع معدل الفائدة الأولى في مارس والثانية في يونيو، وارتفع الدولار أمام اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.1633 دولار، كما زاد أمام الين بنسبة 0.2% ليصل إلى 112.74 ين ياباني، وصعدت العملة الأمريكية أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.6% إلى 1.3133 دولار، فيما ارتفعت أمام الفرنك السويسري بنحو 0.2% إلى 1.0038 فرنك، وبالنسبة لمؤشر الدولار الرئيسي الذي يقيس أداء العملة أمام 6 عملات رئيسية فارتفع بنحو 0.3% إلى 95.120 دولار. وهناك حالة ترقب للنتائج النهائية لجولة الرئيس الأمريكي في أوروبا هذا الأسبوع، إذ يجري دونالد ترمب في الوقت الحالي زيارته الأولى لبريطانيا، كما سيلتقي في بداية الأسبوع القادم نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وأظهرت بيانات رسمية أن التضخم الأمريكي تسارع بأكبر وتيرة في 6 سنوات خلال يونيو الماضي عند مستوى 2.9% على أساس سنوي وهي أكبر وتيرة منذ فبراير 2012. وتدعم تلك البيانات اتجاهات الاحتياطي الفيدرالي نحو زياد سعر الفائدة، إذ أعلن في اجتماعه الأخير أنه رفع تقديرات زيادة معدل الفائدة في العام الحالي إلى 4 مرات بدلاً من 3 مرات، ونفذ الفيدرالي عمليتين لرفع معدل الفائدة الأولى في مارس والثانية في يونيو، وارتفع الدولار أمام اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.1633 دولار، كما زاد أمام الين بنسبة 0.2% ليصل إلى 112.74 ين ياباني، وصعدت العملة الأمريكية أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.6% إلى 1.3133 دولار، فيما ارتفعت أمام الفرنك السويسري بنحو 0.2% إلى 1.0038 فرنك، وبالنسبة لمؤشر الدولار الرئيسي الذي يقيس أداء العملة أمام 6 عملات رئيسية فارتفع بنحو 0.3% إلى 95.120 دولار. وهناك حالة ترقب للنتائج النهائية لجولة الرئيس الأمريكي في أوروبا هذا الأسبوع، إذ يجري دونالد ترمب في الوقت الحالي زيارته الأولى لبريطانيا، كما سيلتقي في بداية الأسبوع القادم نظيره الروسي فلاديمير بوتين.